سَلآمً عآطَرً بِذكْر آلرحَمنْ
~ مدَخـل../!
" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْراً كَثِيراً (41) وَسَبِّحُوهُ بُكرَةً وَأَصِيلاً (42)
................. (
)
هَآ قـدِ آتْى عليِنْآ فُرضً روٌحآنْيِ
فـ آختْرتْـــ قبِلهآَ هَذهِـ آلمسآَحهـ "قبْسً مِنْ آلذكَر "
مُتْضمنًْ فَضل آلذكِر وَ آدآبـ آلدُعآءَ وشروُطهـَ
,.,
آلدعاء نعمة كبرى، ومنحة جلَّى، جاد بها ربُنا (جل وعلآ)
حيث أمرنا بالدعاء، ووعدنآ بآلآجابة والإثابة،
فـ شأن آلدعآء عظيم، ومنزلتهـ عآلية في آلدين،
فـ مآ اسْتُجْلِبت آلنعمـ بمثلهـ،
ولآ آستُدفعت آلنقمـ بمثلهـ ، ذلكـ آنهـ يتضمن توحيد آللهـ ،
وإفرآدهـ بـ آلعبآدة دون من سوآهـ